الخميس، 22 مارس 2012

نادية وأول لمسات النضوج 2

بعد ان استدعتني نادية الي بيتها لضبط الوان التلفاز لديها,وبعد ان اقتربت مني بصدرها النافر المكشوف,وهي تشكو حرمانها من الجنس لكبر سن زوجها,وهو ما جعلها تضعف امام صاحب محل البقالة.
وبعد ان ضمتني بشدة الي صدرها طالبة مني الا افضح امرها وفي المقابل ستلبي اي طلب لي , وهي في ضمها لي تعرض نفسها عليا.
لم اتمالك نفسي وحملتها الي سريرها الكائن خلفها ,وبدأت اعزف أول الحاني علي جسد امرأة ذات خبرة, كانت دقائق خيالية فوق الوصف, فما اروع حلاوة شفتيها وهي تعلمني كيف يكون تقبيل الشفتين بشهوة تشعل النار في الجسد كلة,وجدت نفسي وكأني تلميذ فاشل في اصعب الامتحانات,فكانت كل حركاتي عشوائية ومتهورة.
ولكن هدوئها هي وخبرتها بدأت تقود خطواتي في استكشاف معالمها,فكانت هي قائد المعركة,كانت تضغط بشفتيها علي شفتي بقوة ثم تعود لترسمهم بلسانها,لأعود انا وافعل نفس الشيئ وفي نفس الوقت توجه يداي الي نهديها لابدأ انا في اعتصارهم بقوه,وتأوهاتها بدأت في الظهور تعلن عن محنتها,وبعدها تبدا بسحب راسي بين نهديها لافهم انا تلك الاشارة لادفن راسي بين نهديها ويداي تعتصرهم بشدة وتبدا شفتاي في تذوق حلوه ملمسهم وسحر اثارتهم,واراها بعد ذلك تسحب يدي الي ما بين قدميها لتصطدم يدي بمنبع انوثتها وعفافها,وتبدأ يدي تستكشف معالم تضاريسة وتشعر بنعومته الفائقة التي تبدو كنعومة خد الطفل الوليد,عند هذا الحد لم اتمالك نفسي فقد انهار الذكر الكامن فيا وقذف كل حمم براكينه.

الأربعاء، 21 مارس 2012

نادية واول لمسات النضوج 1

كان مقدار صدمتي من الموقف فوق توقعي, حين رايت صاحب محل البقالة وهو يمارس الجنس بكل جرأة مع نادية في محلة في هذا الوقت المبكر.
وهو ماجعلني لا املك الا ان اهرب واعود مسرعا الي بيتنا ,دون ان ادري ماذا افعل وكل الافكار تدور برأسي,فلا اعرف ماذا افعل ولست بقادر علي ان اتوقع رد فعل نادية او رد فعل صاحب المحل,وظلت الاف الافكار برأسي,ماذا عليا ان افعل !!؟؟,هل لي ان استفيد من الموقف!!؟؟,وماذا قد تفعل هي او صاحب المحل؟؟,كي يضمنو عدم فضحي لهم.
ظلت هذه الاسئلة تدور براسي طوال يومي حتي مر بلا جديد,بل ومر بعدة يوم ويومان لم اخرج فيهم للشارع اطلاقا,للتفكير من ناحية وللخوف من ناحية اخري ,ولم اجرؤ ان اخبر احد اطلاقا.فهذه اعراض الخوض فيها بلا دليل يكلف الكثير.
بعد مرور ثلاثة ايام وبعد عودتي من دراستي واذا بوالدتي تخبرني انه عليا الذهاب لبيت ابو ايمن(زوج نادية)وذلك لضبط قنوات التلفزيون حيث طلبت زوجتة مساعدتنا,فالكل في الشارع يعرف اني ذو خبرة في هذا المجال وهي سيدة وحيدة ليس لها من يساعدها(علي حد قول والدتي).
رفضت في اول الامر بحجة المذاكرة والتعب ولكن تحت الحاحها وافقت وانا لا اعرف ماذا سيكون,وما الداعي في هذا التوقيت,هل هو محض صدفة ام انة مدبر منها,وان كان صدفة ماذا افعل!؟وان كان مدبرفهل هو للتهديد ام للمساومة!؟.
ذهبت وقراري ان اتصرف عادي جدا وكأن شيئا لم يحدث وان انتظر تصرفها هي.
بالفعل ذهبت الي بيت نادية وطرقت باب منزلها لتنادي عليا من الداخل للتفضل بالدخول,دخلت الي البيت بعد القاء التحية وسألتها عن المشكلة فطلبت مني ان اتبعها للغرفة التي بها التلفاز.
كانت غرفة نومها وكانت مرتبة بطريقة رائعة جدا لم يسبق ان رايت مثلها وهو ما زاد ارتباكي وحيرتي,سألتها عن المشكلة فردت بان الالوان غير مضبوطة وعليا ضبطها كي تكون مريحة للعين اكثر.
فتحت التلفاز فرايت ان الوانة جيدة جدا ولا مشكلة فية,ولكن قررت ان افعل اي شيئ بة لاري ما سيحدث,كانت تلبس ملابس ملونة حريرية ,لفت نظري انها بدأت تقترب لتقف بجانبي ,وتنحني مثلي وتحادثني كي التفت اليها.
التفت لاري صدرها شبة عاري امامي فتسمرت حركاتي ولم تفارق عيناي صدرها ورات هي تغيري فاقتربت ووضعت يدها علي كتفي مبتسمة,وتسألني ما رأيك في جمال صدري!؟.

الثلاثاء، 20 مارس 2012

نادية(الجارة الحسناء 2)

بعد ان لاحظت ثبات مواعيد ذهاب نادية المبكر الي محل البقالة,ولفت انتباهي تأخرها عندة وعودتها المتسرعة,قررت ان اكتشف سر هذة الزيارات الفجرية.
كانت نادية فتاة في الخامسة والعشرون,متزوجة ولديها طفل واحد وزوجها يعمل بالمرور,يخرج مبكرا عند السابعة ولا يعود الا ليلا.
لم اكن اعطيها اي اهتمام من قبل حيث كنت اري كل الجيران ملتزمون ولتربيتي لم اكن اجرؤ ان افكر ان يكون احدا لة طباعا مثل طباعي.
كانت قصيرة القامة عودها نحيف ,صدرها نافرا مثيرا,واكثر ما شدني فيها حركاتها اثناء مشيها,حيث كانت تتمايل بطريقة كلها اثارة بملابسها الضيقة حول خصرها.
كل هذا لم اكن الاحظة من قبل,ولكن بعد ان لاحظت خروجها الغريب بدأت اركز المتابعة عليها,فوجدتها معظم الوقت في بيتها بمفردها مع طفلها الذي لم يتجاوز الخامسة من عمرة ,كما لاحظت انه من وقت لاخر علي ايام متباعدة ياتي احد اقاربهم علي حد تفكيري لزيارتها نهارا,كانت معظم الوقت بطفلها تجلس امام المنزل تتابع المارة او تحادث النسوة من الجيران.

الاثنين، 19 مارس 2012

الجارة الحسناء1

.....بعد كل ما مر في حياتي من مواقف ,ابتدا من معرفتي الذهنية لطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة,ورؤيتي ل(سعاد) ابنة الجيران وهي عارية تستحم,واكتشافها لامري وفضحها لي عند والدتي.
ومرورا بمتابعتي ل(الهام )جارتنا وهي في خصوصياتها الانثوية مرارا وتكرارا,حتي رايت كامل العلاقة الجنسية بينها وبين زوجها,ذلك الفعل الذي فجر براكين الثورة بداخلي وجعلني لا اكتفي بمجرد المتابعة النظرية.
حيث لم تعد تكفي الذكر المتوحش الكامن فيا,وختاما بترتيب للقائي مع حبيبتي الاولي( اماني) وكيف كانت حلاوة شفتيها ودفي صدرها ,انطلاق شرارة البدء العملية في عالم الاحتكاك بالانثي,عند هذا الحد  مرت الايام لا تاتي بجديد غير اني اتابع الهام من فوق سطح منزلنا وتكون نتيجة المتابعة معظم الايام مخيبة, لا ترضي جوعي وعطشي.
توالت الايام وبدأ الصيف في الانتهاء,وصار صعودي للسطح غير مبرر من جهة البيت عندي وغير محفز لاني لم اعد اري جارتي مثل الاول.
فكان لزاما عليا ان ابحث عن مصدرا جديدا لا شباع الرجل الكامن بداخلي,كانت صورتي امام الجميع في المنزل والاهل والجيران تلك الصورة المهذبة الملتزمة ذات الاخلاق التي يتمني الجميع ان يكون ابنائهم مثلها , اما الوجة الثاني فكان لا يظهر لاحد اطلاقا ,لان كل افعالة في الخفاء.
ظل حالي هكذا واتت الدراسة وصار عمري السادسة عشر عاما,وكنت اثناء دراستي استيقظ مبكرا جدا,قبل طلوع الشمس بفترة ,اصلي واستذكر بعض الدروس المهمة ,ثم اقف في الشرفة حتي ميعاد الدراسة,
لتكرار عملية استيقاظي المبكر بدأت احفظ من من جيراني يستيقظ ويخرج مبكرا وماذا يفعل في الشارع.

السبت، 17 مارس 2012

الفتاة الاجنبية

انا شاب مثل  كل شباب مصر.......
نشأت وسط اسرة مسيحية متوسطة الحال من احدي قري محافظات صعيد مصر,تربيت علي اخلاق ومبادئ تعظم الثقة في اللة وتحترم كل العادات والتقاليد.
كانت علاقاتي بحكم مجتمعي محدودة ببعض الشباب (مسلمين ومسيحيين),ولكن لظروف بلادنا وتربية مجتمعنا وسلوكياتنا فية التي تضع العقيدة في مقدمات فرز البشر,كنت احسن اني ناقص الاهلية عن باقي الشباب وان كان لدرجة ليست بكبيرة.
تخرجت من احد كليات اللغات وكل حلمي ان انطلق لعالم افضل,من هذا المجتمع المتعب المنهك لقوي شبابة الغير مقدر لامكانياته,
كان حلمي ان اسافر احد الدول الاوربية ,حيث مثل ما نسمع عالم كلة حرية ورغد العيش.
ولكن كيف وليس لدي المال الكافي خاصة ان قبولنا بطرق رسمية من مجتمعات شرقية ليس بالشيئ السهل,فما كان مني الا ان استمر في حياتي وان تظل هذة الامنية تراودني من وقت لاخر.
ظل حال هكذا حتي استطعت ان احصل علي عمل بالغر دقة تلك المدينة الساحلية السياحية,وقد كانت اقامتي فيها درب من دروب الاحلام فهي عن حق تختلف عن باقي ربوع مصر,من حيث ارتفاع مستوي معيشتها وامتلائها بكل وسائل الرفاهية بعيدا عن الزحام وتقاليد مجتمعاتنا.
واثار اعجابي كثرة الاجانب علي مختلف جنسياتهم,وحبهم لمصر وللمصريين بصفة عامة وللغر دقة بصفة خاصة.

بداية البحث عن التطبيق العملي

بعد ان اكتسبت الكثير من المعرفة وصار جسد الانثي العارية مألوفا بالنسبة لي,وبعد ان اكتملت المعرفة الجنسية عندي بمشاهدة العلاقة الجنسية الكاملة بين الهام وزوجها محمود.
وقد استمرت معرفتي وعلاقتي العاطفية بأماني الحب الاول الذي لم تتجاوز علاقتي بها الا الرسائل والنظرات والابتسامات,لم يظل مجرد متابعتي ل(الهام) كافية بالنسبة لي فكيف  لا املك الا مشاهدتها في حين ان هناك رجل اخر حتي وان كان زوجها يفعل بها ما يشاء.
فالرجل الرابض بداخلي يبحث بقوة عن تطبيق ما راي وتذوق الانثي عمليا ,ولكن كيف والبيئة التي انا بها لا توفر مثل هذا التطبيق,خطرت ببالي فكرة ذهبية حيث رايت انها لو نجحت لحققت المراد منها,اذ بدأت احسن من علاقتي باختي (صديقة اماني) واقنعها واستميلها بكل ما تطلب مني كي تتيح لي مقابلة اماني .

الخميس، 15 مارس 2012

الهام و اكتمال الوعي الجنسي

كانت كل الفترة السابقه تمر عليا بجمال لياليها وانا اتابع الهام واتلصص عليها ,معتبرا اياها انثاي انا ,اراها واستمتع بها واري كل خصوصياتها.......
استمر الحال هكذا حتي اقترب العيد الكبير,عنده بدأت الاحظ تغير مواعيد خروجها ودخولها ,وكثره اهتمامها بشقتها,واستحضارها لفرش جديد.وكثرة ضيوفها.....عرفت حينها انها تنتظر عوده زوجها الذي يعمل باحدي دول الخليج.فامتلاء قلبي بالخوف من ان افقدها كما فقدت (سعاد) سابقا,وصرت انتظر مترقبا ماذا ستحضر الايام,ومرت الايام وانا ازداد توترا لعدم انتظامها في الذهاب لشقتها,وحرماني لمتابعتها.

عداد الزائرين