بعد ان استدعتني نادية الي بيتها لضبط الوان التلفاز لديها,وبعد ان اقتربت مني بصدرها النافر المكشوف,وهي تشكو حرمانها من الجنس لكبر سن زوجها,وهو ما جعلها تضعف امام صاحب محل البقالة.
وبعد ان ضمتني بشدة الي صدرها طالبة مني الا افضح امرها وفي المقابل ستلبي اي طلب لي , وهي في ضمها لي تعرض نفسها عليا.
لم اتمالك نفسي وحملتها الي سريرها الكائن خلفها ,وبدأت اعزف أول الحاني علي جسد امرأة ذات خبرة, كانت دقائق خيالية فوق الوصف, فما اروع حلاوة شفتيها وهي تعلمني كيف يكون تقبيل الشفتين بشهوة تشعل النار في الجسد كلة,وجدت نفسي وكأني تلميذ فاشل في اصعب الامتحانات,فكانت كل حركاتي عشوائية ومتهورة.
ولكن هدوئها هي وخبرتها بدأت تقود خطواتي في استكشاف معالمها,فكانت هي قائد المعركة,كانت تضغط بشفتيها علي شفتي بقوة ثم تعود لترسمهم بلسانها,لأعود انا وافعل نفس الشيئ وفي نفس الوقت توجه يداي الي نهديها لابدأ انا في اعتصارهم بقوه,وتأوهاتها بدأت في الظهور تعلن عن محنتها,وبعدها تبدا بسحب راسي بين نهديها لافهم انا تلك الاشارة لادفن راسي بين نهديها ويداي تعتصرهم بشدة وتبدا شفتاي في تذوق حلوه ملمسهم وسحر اثارتهم,واراها بعد ذلك تسحب يدي الي ما بين قدميها لتصطدم يدي بمنبع انوثتها وعفافها,وتبدأ يدي تستكشف معالم تضاريسة وتشعر بنعومته الفائقة التي تبدو كنعومة خد الطفل الوليد,عند هذا الحد لم اتمالك نفسي فقد انهار الذكر الكامن فيا وقذف كل حمم براكينه.
وبعد ان ضمتني بشدة الي صدرها طالبة مني الا افضح امرها وفي المقابل ستلبي اي طلب لي , وهي في ضمها لي تعرض نفسها عليا.
لم اتمالك نفسي وحملتها الي سريرها الكائن خلفها ,وبدأت اعزف أول الحاني علي جسد امرأة ذات خبرة, كانت دقائق خيالية فوق الوصف, فما اروع حلاوة شفتيها وهي تعلمني كيف يكون تقبيل الشفتين بشهوة تشعل النار في الجسد كلة,وجدت نفسي وكأني تلميذ فاشل في اصعب الامتحانات,فكانت كل حركاتي عشوائية ومتهورة.
ولكن هدوئها هي وخبرتها بدأت تقود خطواتي في استكشاف معالمها,فكانت هي قائد المعركة,كانت تضغط بشفتيها علي شفتي بقوة ثم تعود لترسمهم بلسانها,لأعود انا وافعل نفس الشيئ وفي نفس الوقت توجه يداي الي نهديها لابدأ انا في اعتصارهم بقوه,وتأوهاتها بدأت في الظهور تعلن عن محنتها,وبعدها تبدا بسحب راسي بين نهديها لافهم انا تلك الاشارة لادفن راسي بين نهديها ويداي تعتصرهم بشدة وتبدا شفتاي في تذوق حلوه ملمسهم وسحر اثارتهم,واراها بعد ذلك تسحب يدي الي ما بين قدميها لتصطدم يدي بمنبع انوثتها وعفافها,وتبدأ يدي تستكشف معالم تضاريسة وتشعر بنعومته الفائقة التي تبدو كنعومة خد الطفل الوليد,عند هذا الحد لم اتمالك نفسي فقد انهار الذكر الكامن فيا وقذف كل حمم براكينه.