الأربعاء، 21 مارس 2012

نادية واول لمسات النضوج 1

كان مقدار صدمتي من الموقف فوق توقعي, حين رايت صاحب محل البقالة وهو يمارس الجنس بكل جرأة مع نادية في محلة في هذا الوقت المبكر.
وهو ماجعلني لا املك الا ان اهرب واعود مسرعا الي بيتنا ,دون ان ادري ماذا افعل وكل الافكار تدور برأسي,فلا اعرف ماذا افعل ولست بقادر علي ان اتوقع رد فعل نادية او رد فعل صاحب المحل,وظلت الاف الافكار برأسي,ماذا عليا ان افعل !!؟؟,هل لي ان استفيد من الموقف!!؟؟,وماذا قد تفعل هي او صاحب المحل؟؟,كي يضمنو عدم فضحي لهم.
ظلت هذه الاسئلة تدور براسي طوال يومي حتي مر بلا جديد,بل ومر بعدة يوم ويومان لم اخرج فيهم للشارع اطلاقا,للتفكير من ناحية وللخوف من ناحية اخري ,ولم اجرؤ ان اخبر احد اطلاقا.فهذه اعراض الخوض فيها بلا دليل يكلف الكثير.
بعد مرور ثلاثة ايام وبعد عودتي من دراستي واذا بوالدتي تخبرني انه عليا الذهاب لبيت ابو ايمن(زوج نادية)وذلك لضبط قنوات التلفزيون حيث طلبت زوجتة مساعدتنا,فالكل في الشارع يعرف اني ذو خبرة في هذا المجال وهي سيدة وحيدة ليس لها من يساعدها(علي حد قول والدتي).
رفضت في اول الامر بحجة المذاكرة والتعب ولكن تحت الحاحها وافقت وانا لا اعرف ماذا سيكون,وما الداعي في هذا التوقيت,هل هو محض صدفة ام انة مدبر منها,وان كان صدفة ماذا افعل!؟وان كان مدبرفهل هو للتهديد ام للمساومة!؟.
ذهبت وقراري ان اتصرف عادي جدا وكأن شيئا لم يحدث وان انتظر تصرفها هي.
بالفعل ذهبت الي بيت نادية وطرقت باب منزلها لتنادي عليا من الداخل للتفضل بالدخول,دخلت الي البيت بعد القاء التحية وسألتها عن المشكلة فطلبت مني ان اتبعها للغرفة التي بها التلفاز.
كانت غرفة نومها وكانت مرتبة بطريقة رائعة جدا لم يسبق ان رايت مثلها وهو ما زاد ارتباكي وحيرتي,سألتها عن المشكلة فردت بان الالوان غير مضبوطة وعليا ضبطها كي تكون مريحة للعين اكثر.
فتحت التلفاز فرايت ان الوانة جيدة جدا ولا مشكلة فية,ولكن قررت ان افعل اي شيئ بة لاري ما سيحدث,كانت تلبس ملابس ملونة حريرية ,لفت نظري انها بدأت تقترب لتقف بجانبي ,وتنحني مثلي وتحادثني كي التفت اليها.
التفت لاري صدرها شبة عاري امامي فتسمرت حركاتي ولم تفارق عيناي صدرها ورات هي تغيري فاقتربت ووضعت يدها علي كتفي مبتسمة,وتسألني ما رأيك في جمال صدري!؟.

فجاوبتها متلعثما بانة جميل,فردت كل هذا الجمال الذي تراة وزوجي لا يلمسني الا مرة في الاسبوع ولا يشبعني لانة رجل كبير في السن.فأعذرني ان كنت قد ضعفت مع صالح (صاحب محل البقالة), وعدني بالا تخبر احد وسافعل كل ما تطلبة مني,كانت تقول تلك الكلمات وتقترب مني اكثر واكثر وتجذبني اليها ,لحظات وكان وجهي علي صدرها ويديها تحيط راسي.
عند هذه اللحظة لم يعد لي سلطان علي نفسي ,ضاعت شفتاي بين نهديها وراحت تلمس كل جزء فية ,واحتضنتها بشدة ,بل وحملتها والقيت بها علي السرير خلفنا, وصعدت فوقها,فعلت فيها كل شيئ وهي تتمايل بانوثة ودلال لم اعرفة من قبل ووجدتي المس بيدي كل جزء فيها وكانت روعة وحلاوة اللمسة الاولي..........تفاصيلها .......في المرة القادمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عداد الزائرين