الخميس، 15 مارس 2012

الهام و اكتمال الوعي الجنسي

كانت كل الفترة السابقه تمر عليا بجمال لياليها وانا اتابع الهام واتلصص عليها ,معتبرا اياها انثاي انا ,اراها واستمتع بها واري كل خصوصياتها.......
استمر الحال هكذا حتي اقترب العيد الكبير,عنده بدأت الاحظ تغير مواعيد خروجها ودخولها ,وكثره اهتمامها بشقتها,واستحضارها لفرش جديد.وكثرة ضيوفها.....عرفت حينها انها تنتظر عوده زوجها الذي يعمل باحدي دول الخليج.فامتلاء قلبي بالخوف من ان افقدها كما فقدت (سعاد) سابقا,وصرت انتظر مترقبا ماذا ستحضر الايام,ومرت الايام وانا ازداد توترا لعدم انتظامها في الذهاب لشقتها,وحرماني لمتابعتها.

وما توقعته قد كان,اتي العيد وبدأت لا تفتح شباكها ابدا,والشقه ممتلئه بالناس نهارا وحتي المساء ,وعندما ينفض الضيوف تذهب مسرعه لتوصد كل منافذ شقتها.
وانا اتابعها بحسرة بالغة وما يبقي لي سوي ان اتخيل ما قد يحدث دون ان اري شيئا........حتي جاء اليوم الموعود.
ففي احد الليالي الصيفية شديده الحرارة,لم تكن هي موجوده بالشقه عندما صعدت لاتلصص عليها,بل كان زوجها وحده وكان مرتديا ملابسة الداخلية فقط ومستلقي علي السرير,دفعني الفضول الي مراقبتة لعل الوقت ياتي بالجديد .
ومر الوقت ثقيلا حتي شعرت بها تصعد درج السلم وبدأت اراها وهي تفتح باب الغرفه,وبسرعه البرق قفز زوجها من علي السرير وامسك بها والقاها عليه,وبدا في احتضانها وتقبيلها وهي تضحك بانوثه كلها اغراء وتقاوم مقاومه الراغب في كل شيئ.هنا تجمعت كل احاسيسي وعرفت اني علي باب حدث جديد وقد كان......
فقد بدا( محمود)وهو اسم زوجها في تقبيلها واحتضانها وبدأت يديه تتسلل الي جسدها واخدت هي تبادله نفس الشيئ.
اخذ يقبل شفتيها ويديه تعبث بصدرها تاره وبين قدميها تارة اخري,ولم تمضي دقائق حتي صار كلاهما عاريا,وبدأت اراهم في وضع نوم غريب اذ يضع راسه بين قدميها وهي نفس الشيئ,رايتها كيف تلتهم عضوة الذكري كما لو كان اشهي الايس كريمات,ورايته يعبث بكل اجزاء جسدها كما لو كان ياكل اشهي الماكولات.
حتي جاء وقت سحبته هي من يده لتجعله يصعد عليها بعد ان استلقت علي ظهرها,ورايت كيف كان قضيبه كبيرا واندهشت حين رايت منبع عفتها وقد اختفي القضيب بداخلة.
وبدا (محمود) في الرقص عليها تارة ببطئ وتاره اخري بقوه واستمروا علي هذه الحال وهم يتبادلوا الاوضاع حتي رايت جسده كله يرتعش ثم يسكن بلا حرك.
كنت انا اشاهد غير مستوعب ما قد راته عيناي وغير مصدق,وعرفت كم كنت مسكينا حين كنت اتلذذ بمجرد رؤية الهام وهي عارية,وعرفت معني المعاشرة الجنسية,وصار الرجل الكامن فيا يطالب بها ولن يهد الا بعد ان يتذوقها.......
ولكن كيف هذا لا اعلم,نعود لالهام التي قامت وذهبت الي الاستحمام بصحبة زوجها ثم عادو ليطفئوا النور ويخلدوا للنوم,واظل انا مستيقظا وبراكين الثورة و الدهشه تزلزل كياني ولم تري عيني النوم حتي طلوع الفجر.........
لياتي يوما جديدا افكر ماذا افعل بعد ما راته عيناي.......وهذا ما ساخبرك بة المرة القادمة......................................تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عداد الزائرين