الثلاثاء، 13 مارس 2012

ميلاد الرجولة 5


رايت في الرسالة السابقة كيف فقدت استمتاعي بمتابعة (سعاد) ابنة الجيران وهي تستحم,وكيف حرم الرجل الذكوري من مشاهدة انثاه العارية,وكيف بدأت امي في التنبه الي سلوكي البلوغي,فبدأت تركز في متابعتها لي.في المقابل بدأت انا اكثف جهودي في البحث عن البديل .....
.مرت الايام بملل شديد حتي اتت ايام الصيف الجميلة حيث تتحرر الناس بسبب حرارة الجو ,وتفتح النوافذ طلبا للهواء,وكعادتي لم يكن مصادر متعتي الا في جيراني والتلصص عليهم.

كان البيت الخلفي لمنزلنا نصيب في مراقبتي لة,كنت اري (الهام)وهي فتاة متزوجة وزوجها يعمل بالخليج,كنت اسمع صوتها الدافئ وهي تلقي تحية المساء علي حماتها  قبل ان تصعد الي شقتها التي تنام فيها بمفردها بسبب سفر زوجها,وكنت انتظر صعودها علي السلم واتابع دخولها وخروجها حتي تخلد الي النوم وتغلق باب شقتها....
ولكن بقدوم الصيف تغير الحال,فبدأت تفتح نافذة غرفة نومها,ولان النافذة مواجهة لمنزلنا الذي يعلو عن منزلهم بدور كامل,فلم تكن تتخيل ان هناك من يتابعها,وصارت (الهام) هي انثاي الجديدة بايام الصيف حيث كنت استمتع بمراقبتها ليلا بعد طول انتظارها حتي تصعد الي شقتها,لتستمتع بوحدتها وخصوصيتها,لا تعلم اني اشاركها هذه الخصوصية
فصرت اراها وهي تبدل ملابسها,واراها بوضوح وهي تستحم ,ثم تذهب الي سريرها,لتنام وتاخذ بعض الوقت تتقلب من وحدتها,ولحسن حظي كان لخوفها من الظلام تترك المصباح منيرا حتي الصباح,لا تعلم انها تتركه لي كي استمتع بجمال الانثي بقميص النوم القصير وصدرها النافر ,واقدامها المرمرية,كان لها جسد غايه في الجمال والروعه,كل جزء فيه تكتب فيه القصائد,وجدت فيه غريزتي الكثير للتلذذ والاستمتاع,كنت اتابعها كل ليلة وعرفت كيف تكون خصوصيات الانثي من خلالها................هذه الخصوصيات والخبرات التي اكتسبتها منها...............ساخبرك بها المرة القادمة......انتظر تعليقاتكم............تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عداد الزائرين