الثلاثاء، 13 مارس 2012

ميلاد الرجولة 6

بعد ان صارت (الهام)هي مصدر الهام رجولتي,انهي اعمالي اليوميه في البيت وخارجة,منتظرا ان ياتي المساء ,لاصعد الي سطح منزلنا,لانتظر صعود (الهام) الي شقتها لتختلي بنفسها وبخصوصياتها ,ولاستمتع انا بهذه الخصوصيات واكتسب منها معرفه عالم الانوثة الخاص.
فكانت يوميا تستحم واراها وهي عارية واحس بها تتغير عين تاتي ايديها علي نهديها,وتتباطأ حركات ايديها علي صدرها وتتحول الي حركة دائرية,كنت اتعجب لها وكنت احس انها مستمعته ومتاثره بها.

كانت تاخذ حركاتها علي صدرها دقائق قليلة ولكن دانت بالنسبة لي امتع واجمل اللحظات,حتي تتحرك يديها بين قدميها,لمنبع عفتها,كنت احس ان ملامح وجهها كله تتغير عند هذه اللحظه علي الرغم من بعد المسافة بيني وبينها,ولكن كنت احس ان ملامح الوجه تذهب للاحمرار وبعد دقائق تهدأ حركتها وتعود لتسرع باقي طقوس الحمام.
لتخرج بقميصها الشفاف القصير وتجلس الي المرأة لتمشط شعرها ثم تخلد الي السرير,لتتقلب عليه وتحتضن مخدتها حتي تذهب في سبات عميق.
وعرفت من احد اصدقائي الاكثر خبرة مني فيما بعد ان حركاتها اثناء الاستحمام كانت ممارسة لما يسمي العاده السريه,التي استغربتها في البدايه ولكن بالعقل دخلت الي قناعاتي ووجدتها مبررة.
وفي احد الايام بعد ان صعدت (الهام) الي غرفتها لم تبدا في حمامها كالعاده وانما احضرت مفرشا ووضعته علي السرير,واحضرت اناء صغيرا وخلعت ملابسها,وجلست وبيدها مرأة صغيره وبدأت تستخدم ماده لا اعرفها بيدها بين قدميها,عندما حكيت لصديقي اخبرني بانها تنظف منبع عفتها وهكذا كل النساء.
هكذا بدأت اتعرف من خلالها علي معني العاده السريه, وبعض خصوصيات الانثي,واستمرت متابعتي لها واستمتاعي بها فتره طويله جميله ..... حتي اقترب  العيد الكبير, الذي حمل قدومه لي اكبر مفاجأة ....... ساخبرك بها يا صديقي المرة القادمة........بانتظار تعليقاتكم ومقترحاتكم.......تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عداد الزائرين