كان استمتاعي بمراقبة بنت الجيران(سعاد)وهي تستحم قمة المتعة بالنسبة لي,فها انا رجل يملك انثاه العارية ,حتي وان كان هذا العري خلسه وتلصص,فقد كان نقلة نوعية في حياتي صرت مستمتعا بها......
ولكن لم يدم الحال طويلا ,ففي احد الايام تستدعيني والدتي وعلامات الغضب بادية عليها ,وتسالني ماذا افعل علي السطح ولماذا اتابع جيراننا واظهر بسلوك الولد الغير مهذب,ناهيك عن تحذيرها من ان هذا السلوك سيجلب علي البيت مشاكل كثيرة.
وتحذرني بشدة ان تكرر هذا الفعل سوف تخبر والدي,وهذا كان كافيا لي كي امتنع اجبارا عن الاستمرار في متابعه(سعاد),خوفا من المشاكل وخوفا من اهتزاز صورتي في المنزل ,فضلا ان (سعاد)بالفعل اخذت حذرها وغيرت من مكان استحمامها....
وهكذا فقدت انثاي وفقدت لحظات الاثارة التي كان يستمتع بها الرجل الموجود بداخلي وتنتشي بها ذكورتي.
ولكن ماذا افعل وقد ادمنت الجسد العاري للانثي واصبحت محبا لجو المغامرة والبحث في الممنوعات ,حيث لم يكن لديا ما هو متاح الا الممنوعات,ظل حالي فاترا وباحثا عن ماده جنسية جديدة,في الوسط الذي اعيش بة.
ولكن هذا الفتور لم يدوم طويلا فالرجل الجائع للانثي بداخلي لم يكل ولم يمل حتي وجد ضالته......وهذا ما ساخبرك به المرة القادمة.....في انتظار تعليقاتكم.........تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق