السبت، 17 مارس 2012

بداية البحث عن التطبيق العملي

بعد ان اكتسبت الكثير من المعرفة وصار جسد الانثي العارية مألوفا بالنسبة لي,وبعد ان اكتملت المعرفة الجنسية عندي بمشاهدة العلاقة الجنسية الكاملة بين الهام وزوجها محمود.
وقد استمرت معرفتي وعلاقتي العاطفية بأماني الحب الاول الذي لم تتجاوز علاقتي بها الا الرسائل والنظرات والابتسامات,لم يظل مجرد متابعتي ل(الهام) كافية بالنسبة لي فكيف  لا املك الا مشاهدتها في حين ان هناك رجل اخر حتي وان كان زوجها يفعل بها ما يشاء.
فالرجل الرابض بداخلي يبحث بقوة عن تطبيق ما راي وتذوق الانثي عمليا ,ولكن كيف والبيئة التي انا بها لا توفر مثل هذا التطبيق,خطرت ببالي فكرة ذهبية حيث رايت انها لو نجحت لحققت المراد منها,اذ بدأت احسن من علاقتي باختي (صديقة اماني) واقنعها واستميلها بكل ما تطلب مني كي تتيح لي مقابلة اماني .

وبعد مجهود طويل استمر لعدة ايام ,اتت اختي لتخبرني ان (اماني) سوف تحضر لبيتنا بعد غد لتجلس معها بعض الوقت وتاخذ بعض الكتب.
وحذرتني بشدة من مضايقتها,سمعت الخبر وطار عقلي من الفرحة وبدأت ارسم الخطط والخيالات تلعب براسي كيف سيكون اللقاء وماذا ساحقق منة.مر اليومين وانا اتابع الهام ولكن دون نتيجة جديدة حيث تستمتع برجلها في الخفاء والحيطة.
الي ان جاء اليوم الموعود,واتت اماني لبيتنا بعد الظهيرة ,دق قلبي بشدة حين رايتها وكأنها انثاي انا وقد اتت اليا وكانت كل الانوثة فيها , ودخلت غرفة اختي التي كان اتفاقا مبرما بيننا ان تستدعيني لمساعدتهم في بعض الدروس,وقد كان فلم يمر وقت طويل حتي نادت اختي عليا وطلبت مني ان اشرح لهم احد دروس الرياضيات ,وبدأت بالسلام وجلست وبدأت الكلام وملامح الخجل بادية علي وجه اماني,التي لم تكن الرياضيات برأسها ابدا.
لم تمضي دقائق وعندها سمعت صوت امي تنادي علي اختي وتستدعيها لامر هام وعندها عرفت ان القدر اشفق عليا واعطاني الفرصة الذهبية لاختلي باول انثي في حياتي.
خرجت اختي وبعد خروجها لم اتوانى من الجلوس بجوار اماني وبسرعه البرق وجدتني امسك بيدها بيدي واضع يدي الثانية فوق كتفها وياللعجب لم تبدي اي مقاومة بل وجدتها مستسلمة وكأنها كانت ترتب نفس ما ارتب لة.

هذا ما شجعني الي ان اعيد تمثيل ما رأيت بين (الهام وزوجها محمود) فبدأت اضمها اليا واحتضنها,وهي تستجيب بسرعة البرق بل تتماوج لتستلقي للخلف,وتنهار تحت حرارتي وقوة التصاقي بها فما كان مني الا ان صعدت فوقها وبدأت التهم شفتيها بين شفتاي وبدأت يداي تلمس صدرها من فوق ملابسها. وهي تستجيب بقوة وبدأت تتأوه من شدة اثارتها وانفعالها معي.
عند هذا الحد بدأت الجرأة تاتيني محاولا ان المس لحم صدرها ولكني وجدتها بدأت تقاوم وتقول لي ارجوك لا تفعل ولكني لم التفت لتوسلاتها وبدأت بقوة امد يدي بين ملابسها حتي احتضنت دفي احد نهديها وعندها لم اتمالك نفسي وبدأ عضوي الذكري يقذف حمم بركانة,واخذت هي في الهروب مني منادية علي اختي,فقمت عنها وبدأنا نستعيد وضعنا ووجه كل منا في الارض غير مصدقين ما حدث.
عادت اختي ورأت حالنا واظن انها فهمت ان ثمة امر ما قد حدث حيث بمجرد دخولها همت اماني في الاستئذان للانصراف مسرعه وكأنها خرجت من سجن.
وخرجت انا بعدها وانا لا ادري بحالي او بحال من هم حولي وذهبت الي غرفتي ,احاول ان اثبت ان ما حدث قد حدث فعلا وانه لم يكن خيال.....خاصة ان دفي صدرها ورائحتها لازالت تملا كياني كلة.......استمر حالي حتي استجمعت قواي ومر باقي اليوم وانا شارد الذهن .وحتي اتي يوم جديد بدأ الرجل الكامن فيا يسأل وماذا بعد..........!!!؟؟؟؟؟
هذا ما سنعرفة في الرسالة القادمة............................................تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عداد الزائرين